هل أمة أثقلها الوجع يوما ستشفى؟ جرح غائر، كلما ضُمد بضماد من أمل عاد ينفك!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه